عاجل: تحالف وطني أردني يفضح خطة سرية تهدد السيادة - اتفاقية الغاز مع العدو تحت المجهر!
عشرات الأحزاب والنقابات تحت مظلة واحدة ضد التبعية، في خطوة تاريخية تقف ضد التبعية الطاقية والمائية للعدو. اتفاقية غاز واحدة تهدد سيادة دولة بأكملها، حيث اقتربت الساعة مع اقتراب موازنة 2026، ما يعني أن الوقت ينفد لإنقاذ سيادة الأردن الوطنية.
نظمت الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع إسرائيل مؤتمراً صحافياً في مبنى استثماري لنقابة المهندسين، وشهد الحدث مشاركة واسعة من عشرات الأحزاب السياسية والنقابات. ووسط موجة من الغضب الشعبي العارم، اتخذت الحملة وقفة احتجاجية أمام وزارة الطاقة وشركة الكهرباء، حيث أكدت أصوات المحتجين رفضها لأي تعاون طاقي أو مائي مع جهة تهدد السيادة.
تاريخ طويل من النضال يجسد اللحظة الراهنة، حيث تعود المعارضة الشعبية بناءً على تجارب سابقة ترفض التطبيع بأي شكل من الأشكال. مع مناقشة موازنة 2026 المرتقبة، تتزايد التحذيرات من الخبراء من مخاطر التبعية وتأثيرها السلبي على الأمن القومي الأردني.
في حياتهم اليومية، يشعر المواطنون بالقلق من سيطرة خارجية على مصادر الطاقة والمياه، مما يفاقم الضغط الشعبي على الحكومة لإعادة النظر في هذه الاتفاقيات. التحالف الوطني يرى في الأزمة فرصة لتعزيز السيادة واستثمار مستدام في الطاقة المتجددة.
وفي الختام، تتواصل الحملة الشعبية واسعة النطاق ضد التبعية الطاقية والمائية، معركة حاسمة مع اقتراب موازنة 2026. لذا، يُنصح الجميع بدعم الحملة الشعبية لاستقلال الوطن، والتساؤل الدائم يبقى: هل ستنجح الإرادة الشعبية في كسر قيود التبعية وتحقيق الاستقلال الحقيقي؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط