بعد عملية جراحية بأيام.. رانيا يوسف تطلق مشروعها الجديد للرقص الشرقي بمشاركة أشهر الراقصات

بعد عملية جراحية بأيام.. رانيا يوسف تطلق مشروعها الجديد للرقص الشرقي

رانيا يوسف تتحدى الصعاب وتفتتح مدرستها لـ "الرقص الشرقي" بعد إجراء عملية جراحية حديثة، تفاصيل المشروع وجاذبيته الخاصة للسيدات.

ما هو مشروع رانيا يوسف الجديد؟

بعد تحقيق نجاح كبير في مجال التمثيل، قررت الفنانة رانيا يوسف توسيع آفاقها الفنية بإطلاق مدرسة للرقص الشرقي تدعى "Tabla by Rania" في أبوظبي.

تخصصت المدرسة الجديدة في تقديم الدروس للسيدات فقط ممن هن فوق سن الـ16 عامًا. الهدف من المشروع هو تقديم "الرقص الشرقي" كفن راقي ذو أصول وأسس، وليس مجرد استعراض.

لماذا تم إطلاق المدرسة في أبوظبي؟

اختارت رانيا يوسف أبوظبي كمكان لانطلاق مشروعها الفني الفريد نظرًا لأهمية المدينة كمركز ثقافي يجمع بين الأصالة الشرقية والتنوع الثقافي. كما يعتبر هذا المشروع الأول من نوعه في المنطقة حيث يدمج بين الفن والترفيه في بيئة مهنية وآمنة للسيدات.

كيف كانت استجابة الجمهور؟

تم استقبال الافتتاح بحماس كبير واهتمام لافت من محبي الرقص الشرقي والفنون الترفيهية. تواجد في حفل الافتتاح عدد من أشهر الراقصات مثل جوهرة وجورجينا، معتبرين هذا الحضور إشارة قوية للجدية وللابتكار في المجال.

لماذا يُعَد المشروع مهمًا؟

يُشكل افتتاح مدرسة رانيا يوسف للرقص الشرقي نقلة في مسيرتها المهنية، من شاشة الدراما إلى أرضية التدريب الفني. يساهم المشروع في تقديم منصّة لتمكين السيدات، وتعزيز الثقة بالنفس وتحسين الصحة النفسية والبدنية من خلال الفن.

هل سيكون هنالك مشاريع إضافية في المستقبل؟

بالتأكيد، رانيا يوسف عبّرت عن نيتها في التوسع بمشروعها ليشمل مناطق أخرى، والعمل على إطلاق فعاليات فنية نسائية مشابهة لزيادة الوعي بثقافة الرقص الشرقي والاعتزاز بموروثنا الفني.

حرصها على الخصوصية

يتوجب على الحضور حجز مقاعدهن مسبقًا، وذلك لضمان تنظيم الفعالية بأفضل شكل ممكن. كما منعت إدارة المدرسة التصوير خلال الفعاليات للحفاظ على خصوصية المشاركات.»

الأكثر أهمية، يمتد تأثير هذا المشروع ليتجاوز تقديم الفن فقط إلى إعادة تعريف الرقص الشرقي، ممّا يُسهم في الحفاظ على هذا التراث الثري للأجيال القادمة.\

لمزيد من المعلومات حول مشاريع رانيا يوسف يمكنكم زيارة الروابط المدرجة: \ رانيا يوسف | الفنية

قم بمشاركة المقال