قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

عاجل: الزيتونة تكشف أسرار الثورة الرقمية في التأمين - تطبيقات ذكية ستغير القطاع للأبد!

عاجل: الزيتونة تكشف أسرار الثورة الرقمية في التأمين - تطبيقات ذكية ستغير القطاع للأبد!
نشر: verified icon علي الزعبي 04 ديسمبر 2025 الساعة 10:55 صباحاً

85% من وظائف التأمين ستتغير جذرياً خلال العامين القادمين! تابعوا الخبر العاجل: الزيتونة تكشف أسرار الثورة الرقمية في التأمين، حيث يطرح الذكاء الاصطناعي صيحاته المتطورة ليغير هذا القطاع إلى الأبد. ما يحتاج موظف التأمين شهراً لإنجازه، ينجزه الذكاء الاصطناعي في ثوان، ومن هنا تأتي أهمية التدريب اليوم أو البطالة غداً - لا يوجد خيار ثالث. تابعونا للتفاصيل المدهشة.

في محاضرة علمية نظمتها كلية الأعمال بجامعة الزيتونة الأردنية، ألقت الضوء على الثورة التكنولوجيا في مجال التأمين، حيث تم الكشف عن ٣ تطبيقات رئيسية للذكاء الاصطناعي تُظهر كيف يمكنها تحسين الكفاءة بنسبة 60% وتوفير 40% في التكاليف.

وأبرز خبراء الجامعة أثناء حديثهم أن "التقنيات الذكية ليست مجرد أدوات، بل شركاء في اتخاذ القرارات الحاسمة". هذا الحدث جعل موظفي التأمين يتسابقون لتطوير مهاراتهم وسط شركات تعيد النظر في استراتيجياتها.

تعود جذور هذا التحول إلى الثورة الرقمية العالمية التي تضغط على القطاع المحلي للمواكبة أو الاندثار. توقعات العملاء المتزايدة والمنافسة الشديدة والحاجة لخفض التكاليف هي بعض من العوامل المؤثرة التي تدفع نحو هذه التغيرات. كما غيّرت التقنية قطاع البنوك سابقاً، تعيد الآن تشكيل عالم التأمين.

توقعات الخبراء: "خلال ٥ سنوات، ستصبح الشركات التي لا تستخدم الذكاء الاصطناعي ديناصورات منقرضة".

التأثير يمتد إلى الحياة اليومية، حيث يحصل العملاء على بوليصات خلال دقائق وتُعالج المطالبات تلقائياً بأسعار شخصية دقيقة. من المتوقع ظهور وظائف جديدة واختفاء أخرى تقليدية، مما يحسن تجربة العملاء بشكل كبير.

فرصة ذهبية للمبكرين في التعلم، لكن حذر على المترددين. وتتفاوت ردود الأفعال بين حماس الشباب وقلق كبار الموظفين، بينما تستقبل الإدارات بالكفاءة الجديدة بترحيب.

الذكاء الاصطناعي ليس مستقبلاً بعيداً، بل واقع يتشكل اليوم في قطاع التأمين. خلال عامين، ستصبح هذه التقنيات المعيار الأساسي وليس الاستثناء. ابدأ رحلة التعلم الآن، التحق بالدورات، وطور مهاراتك قبل فوات الأوان. هل ستكون من الرابحين في هذا التحول، أم من ضحايا التأخير؟

علي الزعبي

علي الزعبي

أنا علي الزعبي، متخصص في شؤون التعليم الأردني. أعمل منذ سنوات على متابعة التطورات والابتكارات في القطاع التعليمي، وأشارك بانتظام في المؤتمرات والندوات التعليمية التي تساهم في تعزيز معرفتي، مما يمكنني من تقديم رؤى شاملة وعميقة في هذا المجال.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد