3 طرق ذهبية لتجنب الوقوع في مشاكل الشيكات المرتجعة في الأردن!


تُعد الشيكات المرتجعة كابوس يهدد سمعة أصحاب المعاملات المالية، ولكن هل تعلم أن هذه المشاكل يمكنك تفاديها؟ نقدم لك أبرز الطرق وأضمنها لتجنب الوقوع في مشاكل الشيكات المرتجعة!
نظام الشيكات الجديد يطرح بعض مشاكل الشيكات في الأردن، فلو تعرضت لمشاكل الشيكات المرتجعة، أو المرفوض صرفها لدى البنوك لأي سبب كان عليك المسارعة في اتباع ما يلي:[1]
هناك أسباب تؤدي لارتجاع الشيكات في القانون الأردني، والتي لا يتم صرفها من البنوك الأردنية، ومنها:[1]
هي الشيكات المرفوض صرفها من قِبل البنوك الأردنية؛ وذلك لأسباب عديدة منها عدم وجود رصيد كافي، أو وجود عدم تطابق في بيانات الشيك كالتوقيع أو المبلغ.[1]
تعتمد العقوبة تبعًا لسبب ارتجاع الشيك، وبحسب المادة 421 من قانون العقوبات الأردني يعاقب كل من أصدر شيك بدون رصيد السجن من شهرين ولغاية سنتين، أو بغرامة من 10 دنانير ولغاية 50 دينار أردني.[2]
نعم، بشكل عام بحسب ما ورد في قانون التجارة وتعديلاته لعام 1966م، تم إلغاء عقوبة السجن في قضايا الشيكات المدنية في الأردن، ولكن إذا كانت الشيكات تحتوي احتيال أو خديعة أو غش سيؤدي ذلك بصاحبه للسجن، وورد في قانون العقوبات الأردني في حال إصدار شيك بدون رصيد سيعاقبه صاحبه بالسجن.[1][2]
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط