كم غرامة عدم تقديم الإقرار الضريبي الأردن؟

أوضحت وزارة المالية دائرة ضريبة الدخل والمبيعات أنه سيتم توقيع غرامة عدم تقديم الإقرار الضريبي الأردن على كل مواطن أو مقيم لم يقدم الإقرار الضريبي الخاص به، كوسيلة لضمان الالتزام بالقانون ودعم الاقتصاد الوطني، وهنا نتعرف على قيمة الضريبة وكيفية تقديم اعتراض على غرامة تأخير في تقديم الإقرار.

كم غرامة عدم تقديم الإقرار الضريبي الأردن؟

حسب موعد تقديم الإقرار الضريبي في الأردن، لا بد ألا يتخلف المكلفون، حيث يتم تطبيق غرامة تأخير تقديم الإقرار الضريبي لتصل إلى 500 دينار، بالإضافة إلى ضريبة إضافية وغرامة تأخير بنسبة 4% عن كل أسبوع تأخير، كما أن عدم تقديم الإقرار قد يؤدي إلى تقدير ضريبي إداري للضريبة المستحقة. [1]

كيف تحسب ضريبة الدخل في الأردن؟

يتساءل الكثيرون عن كيفية احتساب ضريبة الدخل، حيث تخضع مبالغ الدخل الخاضع للضريبة للأشخاص الطبيعيين والأشخاص الاعتباريين لمعدلات ضريبية متدرجة كما في الجدول: [1]

اعتراض على غرامة تأخير في تقديم الإقرار

يمكن تقديم اعتراض على غرامة تأخير في تقديم الإقرار باتباع الخطوات الآتية: 

1. قم بالدخول إلى رابط دائرة ضريبة الدخل والمبيعات.
2. انقر على خيار اعتراض على تقدير أو تدقيق ضريبة الدخل.
3. ثم قم بإدخال الرقم الضريبي وكلمة السر.
4. ثم قم بتعبئة نموذج اعتراض على غرامة تأخير في تقديم الإقرار.

مصادر الدخل الخاضعة للضريبة في الأردن

حددت وزارة المالية الأردنية ما هي مصادر الدخل الخاضعة للضريبة، كالآتي: [2]

• دخل النقل سواء داخل المملكة أو خارجها.
• دخل المقيمين من مصادر خارجية بنسبة 10%، وذلك بعد أن كان يخضع لشرائح ضريبية مختلفة.
• دخل فروع الشركات الأردنية العاملة خارج المملكة، وتم زيادة نسبة الضريبة على أرباح هذه الفروع إلى 10%، مع مراعاة اتفاقيات منع الازدواج الضريبي.

مصادر الدخل المعفاة من الضريبة في الأردن

• أرباح بعض الشركات، مثل شركات الاتصالات، والتعدين، والتأمين، والوساطة المالية من ضريبة الأرباح الموزعة على المساهمين.
• المتاجرة بالأوراق المالية والعقارات بالنسبة لبعض الشركات.
• مكافأة نهاية الخدمة، حيث تم تخفيض الإعفاء الضريبي لمكافأة نهاية الخدمة، واعتبار جزء منها دخلاً خاضعاً للضريبة.
• راتب التقاعد، وقد تم تخفيض قيمة الإعفاء الضريبي لراتب التقاعد.
• الدخل الزراعي للشخص الطبيعي والشخص الاعتباري على حد سواء معفى من الضرائب.

عمر الراشد

أمتلك خبرة تزيد عن خمسة عشر عامًا في الكتابة والتحليل العميق للتطورات التقنية وأثرها على الحياة اليومية.

قم بمشاركة المقال