تصنيف الجامعات الأردنية حسب نظام QS العالمي
قم بمشاركة المقال
يعد ترتيب QS العالمي أحد الأنظمة المهمة التي يبحث عنها العديد من الطلاب لإختيار مكان دراستهم، حيث يتم ترتيب الجامعات العربية والعالمية عبر عدة معايير مهمة، إليكم تصنيف الجامعات الأردنية حسب نظام QS العالمي كما ورد لسنة 2024.
تصنيف الجامعات الأردنية حسب نظام QS العالمي
يستخدم نظام QS العالمي لقياس مدى التوظيف للخريجين معتمداً على آراء الخبراء والأكاديميين، حيث يضم التصنيف 1500مؤسسة تعليمية، تمكنت 9 من أقوى جامعات الأردن من التواجد بقوة في نتائج التصنيف:[1]
تعد الجامعة الأردنية من أقدم الجامعات في الأردن، حيث تتكون الجامعات من كليات مختلفة التخصص مكونة 20 كلية، احتلت الجامعة المرتبة الخامسة على الجامعات العربية و الأولى محلياً من حيث المؤشر الوظيفي.
- جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنيَّة
تتكون الجامعة من 12 كلية، وتضم الجامعة مستشفى الملك عبد الله الجامعي الذي تم بناءه لأغراض تعليمية.
- جامعة عمان الأهلية
تأسست الجامعة عام 1990، وهي أول جامعة خاصة تتصدر في التصنيف.
- جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا
تأسست الجامعة في عام 1991م، تعتبر الجامعة غير ربحية، وتضم الجامعة مركز الأبحاث الأهم بالأردن وهي الجمعية العلمية الملكية.
- جامعة مؤتة
تأسست الجامعة عام 1981م، تضم الجامعة تخصصات متنوعة ويتوفر فيها تخصصات خاصة بالعمل العسكري.
- جامعة اليرموك
تأسست الجامعة عام 1976م، وتقع في شمال الأردن، تعمل على تخريج أفواج من الطلبة المتمكنين علمياً وعملياً.
- الجامعة الألمانيَّة الأردنيَّة
تأسست الجامعة عام 2005م، بالتعاون بين وزارة التعليم العالي والبحث الاتحاديَّة في جمهورية ألمانيا الاتحاديَّة.
- الجامعة الهاشمية
تأسست الجامعة عام 1995م في محافظة الزرقاء، تقدم الجامعة تخصصات عديدة عبر برنامج التنافس والدراسات العليا، وفيها نظام قبول دولي لطلبة غير الأردنيين.
- جامعة البلقاء التطبيقيَّة
تأسست الجامعة عام 1997م، والتي تضم عدة كليات معتمدة ومنتشرة حول المملكة الأردنية الهاشمية.
وللاطلاع على ترتيب الجامعات الأردنية والعربية حسب النظام يمكنكم زيارة الموقع الرسمي الآتي.
معايير التصنيف في نظام QS
يعتمد النظام على عدة معايير لتصنيف الجامعات والتخصصات التي تدرسها ومنها:
- السمعة الأكاديمية للجامعة.
- السمعة الوظيفية التي تأخذ من المؤسسات التي يعمل فيها خريجي الجامعات.
- عدد أعضاء الهيئة التدريسية مقارنةً بعدد الطلاب.
- عدد الأبحاث العلمية الصادرة عن أعضاء الهيئة التدريسية.
- عدد الطلاب من الجنسيات الأخرى.
- عدد الأبحاث الدولية مع الجهات الأخرى.
- معدل توظيف خريجي الجامعة.
- التنمية المستدامة.
المصادر
عمر الراشد
أمتلك خبرة تزيد عن خمسة عشر عامًا في الكتابة والتحليل العميق للتطورات التقنية وأثرها على الحياة اليومية.قم بمشاركة المقال
