عاجل: رئيس جامعة يكشف السر وراء قوة الأردن في مواجهة أحداث الرمثا... والقانون هو الضامن!
في زمن تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، تقف مدينة أردنية صغيرة كشاهد على قوة الدولة. بينما تشتعل المنطقة، يؤكد الأردن مجدداً أنه واحة الأمان الوحيدة. في لحظات حاسمة، تتجلى قوة القيادة والمؤسسات.
أكد رئيس جامعة عجلون الوطنية، الأستاذ الدكتور فراس الهناندة، أن الأردن أثبت مرة أخرى قوته التي لا تُضاهى في مواجهة التحديات الأمنية، مشيرًا إلى سيادة القانون باعتبارها الضامن لاستقراره الدائم. على مدى عقود، بقي الأردن واحة أمان لملايين من سكانه وزواره.
تزامنًا مع التصريحات الأكاديمية حول الأحداث الأمنية في الرمثا، وُصفت تلك اللحظات بالتاريخية، حيث تكلم د. الهناندة قائلاً: "سيادة القانون هي الضامن لاستقراره". هذه الإجراءات أكدت ثقة الشعب في الدولة وقوة مؤسساتها.
يقف تاريخ الأردن حافلًا بالمواجهات الناجحة ضد تحديات أمنية متكررة في مدنه الحدودية مثل الرمثا. في ظل التوترات الإقليمية، يشير الخبراء إلى استمرار الاستقرار ونماء النموذج الأردني الذي يُحتذى به في الاستباقية والحذر.
بالعودة إلى الحياة اليومية لسكان الرمثا، يلاحظ الجميع عودة الأنشطة الاجتماعية والتجارية إلى طبيعتها بسرعة كبيرة. بينما يتوقع الخبراء تعزيز الأمن والاستقرار، تظل فرصة تعزيز الوحدة الوطنية بارزة. مع دعم شعبي وأكاديمي للموقف الرسمي، يستمر الأردن في قوته.
تتجلى قوة الأردن في قيادته الحكيمة ومؤسساته الراسخة. بنظرة متفائلة نحو المستقبل، يبقى الأردن متألقًا في سماء الاستقرار والأمان. نقف جميعًا صفًا واحدًا، فهل ثمة ما هو أغلى من أمن الوطن واستقراره؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط