قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

عاجل: رئيس جامعة يكشف السر وراء قوة الأردن في مواجهة أحداث الرمثا... والقانون هو الضامن!

عاجل: رئيس جامعة يكشف السر وراء قوة الأردن في مواجهة أحداث الرمثا... والقانون هو الضامن!
نشر: verified icon علي الزعبي 27 نوفمبر 2025 الساعة 11:05 صباحاً

في زمن تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، تقف مدينة أردنية صغيرة كشاهد على قوة الدولة. بينما تشتعل المنطقة، يؤكد الأردن مجدداً أنه واحة الأمان الوحيدة. في لحظات حاسمة، تتجلى قوة القيادة والمؤسسات.

أكد رئيس جامعة عجلون الوطنية، الأستاذ الدكتور فراس الهناندة، أن الأردن أثبت مرة أخرى قوته التي لا تُضاهى في مواجهة التحديات الأمنية، مشيرًا إلى سيادة القانون باعتبارها الضامن لاستقراره الدائم. على مدى عقود، بقي الأردن واحة أمان لملايين من سكانه وزواره.

تزامنًا مع التصريحات الأكاديمية حول الأحداث الأمنية في الرمثا، وُصفت تلك اللحظات بالتاريخية، حيث تكلم د. الهناندة قائلاً: "سيادة القانون هي الضامن لاستقراره". هذه الإجراءات أكدت ثقة الشعب في الدولة وقوة مؤسساتها.

يقف تاريخ الأردن حافلًا بالمواجهات الناجحة ضد تحديات أمنية متكررة في مدنه الحدودية مثل الرمثا. في ظل التوترات الإقليمية، يشير الخبراء إلى استمرار الاستقرار ونماء النموذج الأردني الذي يُحتذى به في الاستباقية والحذر.

بالعودة إلى الحياة اليومية لسكان الرمثا، يلاحظ الجميع عودة الأنشطة الاجتماعية والتجارية إلى طبيعتها بسرعة كبيرة. بينما يتوقع الخبراء تعزيز الأمن والاستقرار، تظل فرصة تعزيز الوحدة الوطنية بارزة. مع دعم شعبي وأكاديمي للموقف الرسمي، يستمر الأردن في قوته.

تتجلى قوة الأردن في قيادته الحكيمة ومؤسساته الراسخة. بنظرة متفائلة نحو المستقبل، يبقى الأردن متألقًا في سماء الاستقرار والأمان. نقف جميعًا صفًا واحدًا، فهل ثمة ما هو أغلى من أمن الوطن واستقراره؟

علي الزعبي

علي الزعبي

أنا علي الزعبي، متخصص في شؤون التعليم الأردني. أعمل منذ سنوات على متابعة التطورات والابتكارات في القطاع التعليمي، وأشارك بانتظام في المؤتمرات والندوات التعليمية التي تساهم في تعزيز معرفتي، مما يمكنني من تقديم رؤى شاملة وعميقة في هذا المجال.

قم بمشاركة المقال

whatsapp icon facebook icon twitter icon telegram icon

المزيــــــد